
حكاية ليلك
فكرة كانت تبدو حلماً تحولت إلى حقيقة. هكذا بدأت قصتنا!فصول ازدهار الليلك
انضم إلينا اليوم، وكن فصلاً جديداً، ودعنا نواصل كتابة هذه القصة معاً.
لماذا اخترنا اسم ليلك؟
في رحلة البحث عن اسم الشركة “ليلك”، توقفنا عند حكاية الملكة إليزابيث الأولى. تروي القصة أن إعجاب الملكة بباقة ورد زُينت بأزهار الليلك، دفعها إلى تبني هذه الزهرة الرقيقة كرمز للجمال الاستثنائي، وقررت منذ ذلك الحين أن تُستخدم أزهار الليلك في جميع باقات الورود التي تقدمها لزوارها وضيوفها. بهذه اللمسة، لم تكن تُزين الباقات فحسب، بل كانت تُضفي عليها رونقاً وجمالاً يفوق الوصف.
واليوم، تستلهم شركة “ليلك” هذه الروح الملكية في عالم التسويق، فكما أضافت زهرة الليلك سحراً خاصاً إلى باقات الملكة، تسعى “ليلك” إلى إضافة لمسة فريدة من الأناقة والجاذبية لكل علامة تجارية شخصية تسوّق لها.
“ليلك” ليس مجرد اسم، بل هو مثال يعبر عن الرؤية التي تحملها الشركة في أن تجعل كل علامة تجارية تتألق كزهرة فريدة في حديقة التسويق.
لماذا الأخطبوط؟
ثمانية أذرع، ثلاثة قلوب، دماغان.
اخترنا الأخطبوط لرمزيته العميقة التي تجسد جوهر عملنا وفلسفتنا.
للأخطبوط ثمانية أذرع تعمل بانسجام تام وتتحد لتحقيق هدف واحد. تعكس هذه الأذرع التنسيق العالي والتكامل بين مختلف الأقسام والخدمات في شركتنا. يسمح لنا هذا التكامل بتقديم حلول شاملة ومتكاملة تلبي احتياجات عملائنا ويعزز من فعاليتنا في أداء مهام متعددة بكفاءة وفعالية.
كما للأخطبوط ثلاثة قلوب تضخ الدم في أذرعه. ترمز هذه القلوب إلى الروابط القوية التي تجمع بين أفراد فريقنا، والشغف المشترك الذي يحفزنا لتقديم أفضل ما لدينا، والتزامنا العميق بقيمنا الذي يحفزنا دائماً على بذل أقصى الجهود وبناء علاقات متينة مع عملائنا.
أما الدماغان، يعبران عن قدرتنا على التحليل والإبداع؛ حيث يتميز أحدهما بالتفكير التحليلي الدقيق والاستراتيجي، بينما يركز الآخر على الابتكار والتجديد. تمكننا هذه القدرة المزدوجة من تقديم حلول إبداعية ومبتكرة تتجاوز توقعات عملائنا وتعزز من مكانتنا في السوق كشركة رائدة في مجال التسويق.
كحال الأخطبوط في عالم التسويق، لا نقف عند بناء العلامات التجارية والشخصية، وصناعة المحتوى والتصميم والبرمجة فحسب، بل نتجاوزها إلى التسويق والتحليل وبناء الاستراتيجيات، وأخيراً نقدمك للعالم بالشكل الذي يعبر عن رسالتك ويحقق رؤيتك. نفكر بعقلك وننظر بعيني جمهورك المستهدف، لنرافق علامتك التجارية والشخصية في النجاح خطوة بخطوة.
باختصار، شعار الأخطبوط ليس مجرد رمز، بل هو تعبير عن فلسفتنا وطريقة عملنا. نعكس تلك الخصائص الفريدة للأخطبوط في كل ما نقوم به، لنضمن لك نجاح أعمالك أياً كان مجالها، من خلال فريق عملنا المتميز والمبدع الذي يعمل معك جنباً إلى جنب للوصول إلى هدفك.

لماذا ليلك
اكتشفوا ما يميزنا في عالم الاختيارات المتعددة